وأعرب وزير خارجية الإكوادور، ريكاردو باتينو، عن التزام بلاده المستمر بتوفير ملاذ آمن لـ«آسانج»، وقال «باتينو» عبر حسابه الرسمي على موقع «تويتر» للتواصل الاجتماعي: «عامان هما وقت طويل جدا، الأمر يتعلق بتحقيق نهاية سريعة لقضية جوليان أسانج واحترام حقوقه الإنسانية .. الإكوادور ترغب في التعاون مع القضاء السويدي.. أجروا تحقيقا في سفارة لندن أو عبر دائرة تلفزيونية مغلقة ... لا مزيد من التأجيلات».
17/07/2014
http://www.almasryalyoum.com/news/details/484276#